[vc_row][vc_column width=”1/4″][vc_media_grid style=”load-more” items_per_page=”6″ btn_title=”شاهد المزيد” grid_id=”vc_gid:1491129121168-23b06bf9-f96c-6″ include=”1291,1292,1293,1294,1295,1296,1297,1298,1299,1286″][/vc_column][vc_column width=”3/4″][vc_column_text]نظمت (رائد) وشاركت في تنظيم أربع فعاليات على هامش بالدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الأمم المتحدة للتغيرات المناخية وهم كالآتي:[/vc_column_text][vc_tta_tabs color=”blue” alignment=”right” active_section=”1″ pagination_style=”flat-round” pagination_color=”blue”][vc_tta_section title=”حدث جانبي حول تعزيز تكيف منطقة البحر المتوسط مع تغيرات المناخ” tab_id=”1488439970248-566eb52b-8c12″][vc_column_text]
جاء اهتمام “رائد” بالمشاركة في تنفيذ هذا الحدث الهام على هامش مؤتمر المناخ بمراكش بالتعاون مع مشروع آلية دعم الإدارة المتكاملة والمستدامة للمياه ومشروع آفاق 2020، والذي عقد تحت عنوان “تعزيز تكيف منطقة البحر المتوسط مع تقلبات وتغيرات المناخ”والذي عقد في التاسع من نوفمبر 2016. والتي ناقشت كيف يزود مشروع آلية دعم الإدارة المستدامة والمتكاملة للمياه ومشروع آفاق 2020 في الأوقات الصعبة التي تمر بها بلدان حوض المتوسط منصة مفتوحة وشاملة للعمل الملموس وأوجه التآزر المعززة لمعالجة تغير المناخ في جميع أنحاء المنطقة.
[/vc_column_text][/vc_tta_section][vc_tta_section title=”حدث جانبي حول دور المجتمع المدني في تعزيز الطاقات الجديدة والمتجددة” tab_id=”1488439970288-9ddce1a8-5554″][vc_column_text]
نظراً لمحورية قضية الطاقة للعديد من الدول العربية والعالمية، نظمت الشبكة العربية للبيئة والتنمية بالتعاون مع جمعية حماية الطبيعة والبيئة بالقيروان وكان ذلك في العاشر من نوفمبر2016 حدث على هامش مؤتمر المناخ بمراكش حول “المجتمع المدني ودوره الرئيسي في تعزيز الطاقة الجديدة والمتجددة”.
وقد ناقش الحدث الجهود الكبيرة التي تقوم بها الدول العربية لتطوير قطاع الطاقة لتلبية الزيادة المستمرة في الطلب، وعلى الرغم من أن المنطقة تتميز بمصادر الوقود الأحفوري (النفط والغاز الطبيعي)، إلا أن لديها إمكانيات هائلة لموارد الطاقة المتجددة، الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والوقود الحيوي. وقد سلط الحدث الضوء على التحديات والفرص الخاصة بالطاقات المتجددة في المنطقة العربية وتعزيز مشاركة منظمات المجتمع المدني العربي في تعزيز الطاقات المتجددة (الطاقة الشمسية والغاز الحيوي) وكيفية تعبئة المجتمعات المحلية لضمان مشاركتها الكاملة.
[/vc_column_text][/vc_tta_section][vc_tta_section title=”حدث جانبي حول أوجه التوافق بين إطار سينداي، وأهداف التنمية المستدامة، وإتفاقية باريس″ tab_id=”1488440223910-24531267-7a55″][vc_column_text]
نظمت رائد على هامش مؤتمر المناخ بمراكش حدثاً جانبياً حول أوجه التوافق بين إطار سينداي للحد من مخاطر الكوارث وأهداف التنمية المستدامة واتفاقية باريس وربط أصحاب المصلحة لهم.
ناقش الحدث مخاطر ظاهرة التغيرات المناخية والتي أصبحت من أكثر مسببات الكوارث التي تهدد العالم وبالأخص المنطقه العربية. كما تناول الخطورة التي تواجه المنطقه العربية حيث أصبحت المنطقة تتعرض للعديد من الكوارث في الفترة الأخيرة بسبب هذه الظاهرة. كذلك ناقش الحدث أهمية وجود خطة جديدة للتنبأ بالكوارث الناتجة عن التغيرات المناخية مثل السيول. كما نبه إلى ضرورة التعاون بين الدول العربية لمواجهة وتخفيف الأضرار الناتجة عن التغيرات المناخية. أيضاً تم التنبيه إلى ضرورة إنشاء مركز عربى للوقاية من أخطار الكوارث و الإستعداد قبل وقوع الكارثة.
[/vc_column_text][/vc_tta_section][vc_tta_section title=”حدث جانبي حول الإستراتيجية المتوسطية للتعليم من أجل التنمية المستدامة” tab_id=”1488440088493-4e0d27ba-ff03″][vc_column_text]
نظمت “رائد” على هامش مؤتمر المناخ بمراكش حدثاً جانبياُ حول “التعليم من أجل التنمية المستدامة” وذلك بالتعاون مع مكتب معلومات المتوسط والنادي المغربي للبيئة والتنمية في الرابع عشر من نوفمبر 2016.
وناقش الحدث عدداً من الرسائل الرئيسية للتعليم من أجل التنمية المستدامة منها إعادة توجيه التعليم من أجل التنمية المستدامة بالتركيز على توفير المعرفة من أجل التعامل مع المشاكل وتحديد الحلول الممكنة، وكما ناقش الدور الهام لمؤسسات التعليم الرسمية في تطوير القدرات في سن مبكرة، وتوفير المعرفة والتأثير على المواقف والسلوك، ودعم الأنشطة اللاصفية وغير الرسمية للتعليم من أجل التنمية المستدامة ، فضلا عن إعادة تدريب المعلمين وإتاحة الفرص لهم لتبادل الخبرات لنجاح التعليم من أجل التنمية المستدامة.
[/vc_column_text][/vc_tta_section][/vc_tta_tabs][/vc_column][/vc_row]